المطرب محمد محسن مع باسم يوسف

يستضيف باسم يوسف فى برنامجه الاسبوعى البرنامج! المطرب محمد محسن وهو احد المطربين ذو الاصوات الجميله جدا وهو شاب ولكن لا يعرفه الكثير من الناس

من هو محمد محسن؟؟

محمد محسن مطرب وملحن مصرى, يتميز بالصوت المصرى الأصيل, تعتمد تجربته الموسيقية على اختيار كلمات وألحان معاصرة تهتم بالموروث الثقافى وتسعى للتفاعل معه والحفاظ عليه. 
بدأ محسن الغناء في الثامنة عشرة من عمره. مثّل كلية الهندسة في مسابقة الغناء على مستوى جامعة القاهرة، وفاز فيها بالمركز الأول لعدة سنوات متتالية قبل أن يفوز بالمركز الأول فى الغناء والتلحين على مستوى الجامعات المصرية. انضمّ إلى "فرقة القاهرة للتراث" في دار الأوبرا المصرية، و بدأ انطلاقه الحقيقى من قلب ميدان التحرير حيث أصبح صوته من علامات ثورة 25 يناير. وفاز بجوائز مسابقات غنائية عديدة، وبعدها أطلق ألبومه الأول بعنوان "اللفّ فـ شوارعك" الذى ترشح عنه لجائزة أفضل مطرب عربى فى مهرجان "جوردان آووردز" ونال عنه جائزة أفضل مطرب شاب لعام 2012 من جريدة الأهرام ويقدم محسن فيه إعادة لصياغة العلاقة مع الوطن والواقع الذى نعيشه.
خاض محسن تجربة الغناء المسرحى على خشبة المسرح القومى في مسرحية "حكايات الناس فى ثورة 1919"، وخاض تجربة التمثيل والغناء الدرامى لأول مرة فى مسلسل "زىّ الورد" رمضان 2012 حيث قدم العديد من الأغانى الرومانسية التى لاقت إعجاب الجماهير.
يعد محسن أبرز من قدم روائع فنان الشعب سيد درويش وموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب من خلال تقديم ألحانهما بشكل متجدد ومميز. 

صفحة محمد محسن على الفيس بوك
https://www.facebook.com/mohsenbannd

تابع القرأة

معلمة تهدي طالباتها أجهزة "آيفون" بمناسبة فوز الهلال على النصر

معلمة تهدي طالباتها أجهزة "آيفون" بمناسبة فوز الهلال على النصر

أكدت معلمة هلالية التزامها بوعدٍ قطعته على نفسها عبر "تويتر"، بأن تهدي طالباتها أجهزة آيفون في حال فاز الهلال على النصر، مبينة أنها بعد فوز الهلال قامت مساء أمس بشراء الأجهزة، وستبدأ في توزيعها خلال دوام اليوم الأحد وستخص بها الطالبات الهلاليات.

وفيما انقسم المغردون بين مؤيد للخطوة ومعارض لها، بررت المعلمة خطوتها بأنها تريد أن تغرس في نفوس طالباتها متابعة وتشجيع كرة القدم، مضيفة بأن الهلال أسعدها وأرادت أن تغرس في قلوبهن حب "الهلال"، على حد قولها.

وفي المقابل، رأى بعض المغردين أن الفكرة تزرع التعصب في قلوب الطالبات، وأنها يجب أن تفصل بين تشجيعها لناديها ودورها كمربية ومعلمة لطالباتها، في حين اعتبر آخرون أن المعلمة شاركت طالباتها الفرحة بفوز فريقها وستُدخل في قلوبهن حب كرة القدم.

المصدر: معلمة تهدي طالباتها أجهزة "آيفون" بمناسبة فوز الهلال على النصر

تابع القرأة

هل ينجح الهلال في «خدش» درع النصر؟

يدخل الهلاليون مواجهتهم أمام النصر في ديربي الرياض، الجمعة، وهم يدركون صعوبة تدارك فارق النقاط التسع واقتناص لقب الدوري.

إلا أن الآمال التي يعقدها الهلاليون على هذه المباراة، تجعل حافز الفوز لديهم ربما اكبر من النصر، والتي تكمن في أن الفوز بها سيمثل عزاء مرضياً نوعاً ما بالنسبة لهم، إذ سيلحق الهلال في حالة فوزه أول خسارة بالنصر هذا الموسم، حيث لم يخسر النصر أي مباراة سواء بالدوري أو بالكأس، كما سيثأر الهلال من هزيمتي الدور الأول ونهائي كأس ولي العهد.

هذا الرصيد الخالي من الهزائم يعد هدفاً مضافاً للنصراوية يأمل الفريق في تحقيقه، عبر إنهاء الموسم بدون هزيمة، ما يجعل من مباراة الجمعة صراعاً من نوع خاص بين استكمال النصر لمشواره دون هزيمة وبين رغبة الهلاليين في إلحاق الهزيمة الأولى بالمتصدر، و«خدش» درع الدوري بانتصار هلالي.

هدف آخر يجعل الهلال لديه الرغبة للفوز على النصر، والمتمثلة في رفضه لتتويج النصر بالدوري رسمياً، حيث لن يكون أمراً مريحاً للمدرجات الزرقاء وهي تشهد مجدداً على ضياع اللقب الغائب عن الزعيم.

وأياً كانت الأهداف، فإن الهلال سيخوض المباراة متمسكاً ببصيص الأمل الضعيف للغاية نحو اللقب، على أمل هدايا منتظرة من الاتحاد والشباب والتعاون في الجولات الثلاث الأخيرة...

المصدر: يالاكورة

تابع القرأة

فتاة باكستانية تمنع من الذهاب الى المدرسة بسبب جمالها الخارق والفتان

فتاة باكستانية تمنع من الذهاب الى المدرسة بسبب جمالها الفتان

منعت عائلة باكستانية ابنتهم التي تدعى جميلة من الذهاب للمدرسة لآنها جميلة ومثيرة وفاتنة الجمال حيث أنها تبلغ 19 عاماً ، حيث تقع المدرسة في بريشيا شمال ايطاليا .ويقول والد الطالبة جميلة أنه خائف من أن جمالها يتسبب في ان تقوم بعلاقة مع شاب ايطالي لذلك فقد قرر الأب أن تسافر العائلة إلى باكستان رغبة منه أن يزوجها من شاب باكستاني .ولكن نجحت المفاوضات مع الأهل التي تدخل فيها القنصل الباكستاني ونقابات عمالية والشرطة في اقناع الأب لإعادتها إلى مدرستها.وكانت جميلة ترتدي ملابس بيضاء وغطت وجهها أمام عدسات المصورين.

تابع القرأة